١٥ نيسان، ٢٠١١

برهان غليون. معارضون سوريون -5-

1- ولد في حمص  ودرس الفلسفة علم الاجتماع في جامعة دمشق
2- أتم دراسته في باريس في السوربون تحديدا ويعمل استاذا لعلم الاجتماع فيها
3- مدير مركز دراسات الشرق المعاصر في السوربون
4- نشط غليون مع الحزب الشيوعي السوري "رياض الترك" في الثمانينات.. ويعتبر من أهم المعارضين السوريين اليساريين على الساحة السياسية



بما انني لم استطع ايجاد  معلومات عن برهان غليون  تغني موضوعي هنا فسأورد مقاطع من مقالات كتبها غليون في الاونة الاخيرة:

هذا  المقال نشر في  23 اذار 2001 تحت اسم "تداء في مملكة الصمت السورية" http://webcache.googleusercontent.co...www.google.com وهذا ا جزء من المقال :
الشعب يريد تغيير النظام، أي ببساطة يريد تغيير أسلوب الحكم، يريد المشاركة، يريد الحرية، يريد الكرامة، يريد الاحترام. هل في هذا ما يعصى على الفهم، وهل الجواب على هذه المطالب يحتاج إلى مثل هذه الحشود الأمنية والعسكرية، وقتل الأبرياء وملء السجون بالأطفال والنساء والرجال، وهل بمثل هذه الوسائل تردم الهوة السحيقة بين الحكومات العربية وشعوبها؟ 

مقال نشر بالحوار المتمدن تحت عنوان سورية على طريق ثورة الكرامة والحرية من هون 

وهنا مقتطف من المقال: ظل النظام السوري صامتا تماما كما لو أن ما يجري من حوله لا يعنيه بتاتا، او أن سورية منيعة كليا على أي تأثيرات عربية أو عالمية. و بينما لم يبق نظام عربي واحد لم يبادر إلى تقديم تنازلات سياسية والوعد ببرامج إصلاح أو الدعوة إلى حوارات وطنية، لم يجد المسؤولون السوريون ضرورة حتى للتوجه بخطاب أو بكلمة او ببيان للشعب، واكتفوا بما تنشره أو تبثه وسائل الإعلام السورية عن إنجازات النظام الاستثنائية، الوطنية والاجتماعية والاقتصادية. وفي حين بادرت نظم، لا تقل ثقة بقوة الردع التي تتمتع بها أجهزتها الأمنية، إلى إطلاق سراح معتقلين واتخاذ إجراءات فورية لتبريد الأجواء والتخفيف من الضغوط والتوترات التي تعيشها الجماهير المتفجرة توقا إلى الانعتاق 

مقتطف تاني:
ضاعفت أجهزة الأمن السورية من تشددها تجاه النشطاء السياسيين، وزجت المزيد منهم في السجون لأدنى الأسباب، وها هي تتورط في مواجهة التظاهرات بالرصاص بعد أن كالت لهم تهما تساوي الخيانة الوطنية. 


مقال تم نشره بال2006 تحت اسم: 
النظام السوري على منصة الإعدام وما يهمنا البديل الديمقراطي لا تنفيذ الحكم  http://www.free-syria.com/loadarticle.php?articleid=5850


صفحة لكتب برهان غليون على الفورشيرد:

هناك تعليق واحد:

  1. ثقافة الهزيمة .. العتبة الخضراء‏

    و تقول الحكومة المصرية التعيسة أنها تسعى لبناء أربع محطات نووية بحلول عام 2025، على أن يبدأ تشغيل أولاها في 2019 ، وأن يضيف البرنامج النووي الجديد ما يصل إلى 4000 ميجاوات !!! علما بأن تكاليف بناء 4 مفاعلات نووية حوالى 20 مليار دولار. و نشرت جريدة المصرى اليوم فى 20 سبتمبر 2010 تصريح د.حسن يونس وزير الكهرباء و الطاقة جاء فيه سيتم إيفاد 67 مهندساً مصريا إلى كل من الولايات المتحدة، وروسيا، وفرنسا، وكوريا الجنوبية، للتدريب على التكنولوجيا النووية. وبالفعل هذا مفيد لأرسال الأصدقاء و المعارف فى رحلة مدفوعة الأجر على حساب الشعب المصرى الفقير.

    ..تكلفة مفاعل نووى جديد يبلغ 5.52 مليار إيرو ، و 300 من مراوح توليد طاقة الرياح تنتج ما يعادل مفاعل نووى و تتكلف 900 مليون إيرو فقط!!! باقى المقال ضمن مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى

    www.ouregypt.us

    ردحذف