٢٥ أيلول، ٢٠١٠

. . . المُقاومة . . .

بعد رحيل الإتحاد السوفيتي فقدت حركات التحرر وَ المقاومة الوطنية سندها وحليفها

ليدخل العالم في مرحلة أحادية القطبية وَ التي جلبت معها وسائل أخرى للتغيير


وَ خلقت لنفسها مُسميات وَ أفكار كثيرة وَ منها " المقاومة الدينية "

وَ التي قدمت نماذج بشعة تشبه بشاعة الحكومات المؤقتة

وَ سياسات الإستعمار

فهل نعتبر الآن , أنَ المقاومة عمل وطني جماعي ؟

للمتابعة النقاش في هذا الموضوع او المشاركة به اضغط هنا