1-من مواليد درعا العام 1951
2- درس الطب البشري في جامعة دمشق هو دكتور في الأنتربولوجيا مختص في المعالجة النفسية الجسدية واضطرابات النوم واليقظة
3- تطوع في احداث أيلول الاسود لمساندة العمل الفدائي الفلسطيني
4- كان عضوا في رابطة العمل الشيوعي في سوريا كما انه عمل مع جماعة المكتب السياسي رياض الترك
5- دعا لتوحيد جميع الاحزاب الشيوعية ومنظماتها المعارضة للعمل في اطار الحزب الشيوعي السوري "المكتب السياسي" او ما سمي "جماعة رياض الترك"
6-لوحق من قبل المخابرات السورية لمدة سنتين منذ العام 1976 وحتى تاريخ خروجه من سوريا وسفره الى فرنسا ولم يتمكن من العودة الى بلده إلا بعد 25 عاما من المنفى حيث تمكن من وقف الملاحقة إثر اجراءات اتخذها النظام في السنوات الاخيرة لإنهاء اوضاع بعض المنفيين في الخارج.. لكنه ما لبث منع من الدخول الى سوريا من جديد بسبب تصريحاته ومواقفة السياسية.
7- لم ينتسب إلى اي حزب سياسي بعد خروجه من سوريا إنما اخذ على عاتقه العمل في منظمات غير حكومية وهو حالياً رئيس المنظمة العربية لحقوق الانسان
8- عرف عنه دفاعه عن حقوق الاقليات الدينية والعرقية وخاصة الاكراد في سوريا
9- عرف عنه موقفه الرافض مما سميّ التعاون مع اطراف خارجية ضد النظام السوري
10- كان هيثم مناع من أبرز المتضامنين ضد احالة قيادات الاخوان المسلمين لمحاكمة عسكرية .. وطالب بإقامة محاكمة مدنية عادلة لهم...وطلب حضور جلسات المحاكات بصفته مراقبا إلا أن طلبه رفض من قبل السلطات السورية
11- فقد مناع زوجته الاولى بعد خمسة أيام من زواجهما بعد ان قام أهلها بقتلها على خلفية ما تم الاصطلاح على تسميته ب "جريمة شرف"
12- له ما يقارب من 30 كتابا يبحث في قضايا التنوير والمراة وحقوق الانسان وعدد كبير من الدراسات والمقالات بلغات متعددة.
13- يعتبر الناطق الحالي باسم شباب حركة 17 اذار
14- بعد أحداث درعا الاخيرة وفي لقاء مباشر له على البي بي سي تحدث هيثم مناع عن رفضه عروضا قدمت له لاخال سلاح الى سوريا .. ما أثار لغطا كبيرا حول هذا التصريح ومدى جديته وعن مصادر التمويل التي طرحت عليه هذا العرض .. بعد التصريح بأيام قام هيثم مناع بالرد على التساؤلات والتشكيكات عبر فيديو نشره على صفحته على الفيس بوك إلا ان الفيديو المذكور لم يكن واضحا.. ولم يكن إجابة وافيه للشباب السوري...
موقع هيثم مناع على الانترنت http://www.haythammanna.net/index.htm
صفحة هيثم مناع على الفيس بوك http://www.facebook.com/pages/Haytham-Manna/138816042833867?v=wall
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق